تقع بلدة حزانو في ريف ادلب الشمالي وهي تحت إدارة مجلس محلي مثل باقي البلدات في المنطقة. ويتبع المجلس المحلي في حزانو لحكومة الإنقاذ. وتم حل آخر تشكيل للمجلس المحلي في حزانو بتاريخ ١٩ آب ٢٠١٩ بموجب قوانين الإدارة المحلية من حكومة الإنقاذ.
ما هو الوضع الخدمي والإنساني في بلدة حزانو? اقدم لكم مقابلة اجريتها مع اعلامي المجلس المحلي بتاريخ ٤ آب ٢٠١٩.
س: اولا ممكن تقول لي شوي عن بلدة حزانو بشكل عام؟ عدد السكان الاصليين والنازحين حاليا الخ.
ج: حزانو بلدة تتبع لناحية معرة مصرين ويمر بها الاتستراد الدولي معظم سكانها يعملون في الزراعة والتجارة .تعاني البلدة من قلة الخدمات بسبب التضخم السكاني الكبير وخصوصا الفترة الأخيرة وخاصة في شبكات المياه والصرف الصحي وترحيل القماقة طبعا السبب ضعف امكانيات المجلس. عدد السكان: ٣٢٠٠٠ نسمة. عدد السكان الاصليين: ١٩٠٠٠. عدد النازحين: ١٣٠٠٠.
س: من اين النازحون?
ج: من كافة المناطق السورية, من بداية نزوح اهالي حمص حتى اخر تهجير من المعرة. هي تستقبل نازحين من سبع سنوات.
س: ممكن تقول لي شوي عن المجلس المحلي?
ج: تم تشكيل المجلس من٢٠١٢
يضم عدة مكاتب
مكتب الخدمات
مكتب طبي
مكتب قانوني
مكتب الاغاثة
مكتب الزراعة
مكتب التخطيط والدراسات
مكتب العلاقات العامة
المكتب المالي
المكتب التعليمي
مكتب الشهداء والمعتقلين
مكتب الإحصاء والتوثيق
مكتب الشؤون الذاتية.
مكتب المرأة تفعل عندنا ايضا.
س: في الفترة الاخيرة ما هي اهم مشاريع المجلس في خدمة سكان البلدة والنازحين؟
ج: مشاريع من المجلس او دعم منظمات?
س: الاثنين
ج: توزيع خبر للنازحين
دعم فرن البلدة بيشمل النازحين والمقيمين
ترحيل القمامة بشكل يومي مرتين من البلدة والمخيمات
دعم المخيمات بمياه شرب ودورات مياه
توزيع قسائم غذائية للنازحين والمقيمين
ضخ مياه للبلدة
يوجد نقطة طبية لكن غير مدعومة يوجد فيها عيادة اطفال فقط
ويوجد عيادة متنقلة مرتين بالأسبوع
رش القرية بالمبيدات الحشرية
س: ما هي اكبر التحديات التي تواجهها البلدة من ناحية الوضع الانساني والخدمات?
ج: البلدة تعاني من التضخم والتوسع السكاني حيث ان شبكات المياه والصرف الصحي لاتغطي البلدة بشكل جيد
كثرة الجور الفنية مما يؤدي لأمراض كثيرة
رداءة الطرقات فالبلدة بحاجة لصيانة كافة الطرقات
صعوبة بترحيل القمامة والسبب قلة العمال وضعف امكانيات المجلس